نتائج البحث: شعر حديث
بعض النقاد يرون أن رواية "رحلة في الجنوب" لحسن أوريد هي بمثابة عودة إلى عمله "رواء مكة"، الذي لا يعده رواية، بل رحلة وجدانية، ويقوم منطق المقارنة على أن الرحلة تولد نوعًا من الصدمة، التي تقود من الشك لليقين.
في كتاب "زنزانة: عادة مدى الحياة" (مؤسسة الإسلام اليوم للنشر والإنتاج، 2014)، يشير الكاتب إلى أغلال العادات بإصبع الاتهام، في محاولة جادة للتحريض على فكّها والاستمتاع بالحياة ضمن حدود شرعية وأخلاقية واجتماعية، بلا إفراط ولا تفريط.
نطلّ في هذا الملفّ الخاص على آراء ووجهات نظر مختلفة حول مجموعة من الأسئلة المتعلّقة بجدوى الشعر اليوم في ظلّ التحجّر وفقدان الإنسان إنسانيّته، وحول دور الشعر العربيّ تجاه ما تتعرّض له فلسطين من إبادة وتدمير.
شُغفتُ أيما شغف في أحد أشواط حياتي بالأساطير الإغريقية، وبالمسرح اليوناني، وتملكتْ خيالي حكاية أوديسيوس (أوليس) المسطورة في ملحمة الأوديسا لهوميروس، والتي وجدتُ فيها تكثيفًا لمأساة الوجود الانساني الفردي، ثم انصرفتُ إلى قراءة أشهر المسرحيات بمتعة فائقة.
التقمص هو مصطلح يعني لغويًا (ارتداء القميص)، وفلسفيًا يعني (تناسخ الأرواح)، أما علميًا فقد عنى مؤلف كتاب "التقمص: أحاديث مع متقمصين"، د. تورفالد دتلفزن، بما أوتي من علم وخبرة وتجربة، إثبات يقينه الراسخ بفكرة الحياة بعد الموت...
تتعدّد هويات سلمان زين الدين، فهو كاتب وشاعر وناقد، له كتابان في "الأدب الريفي"، وفي النقد عشرة كتب وفي الشعر ثمانية، منها مجموعة شعرية لليافعين. عن تجربته الشعرية والنقدية كان لنا معه هذا الحوار.
سعيد العوادي أكاديمي مغربي. وهو أستاذ البلاغة وتحليل الخطاب في كلية اللغة العربية في جامعة القاضي عياض بالمغرب، ونائب العميد في البحث العلمي والتعاون. تتركز أبحاثه حول بلاغة البديع في الخطاب الشعري، وحجاجية الصورة، وبلاغة خطابات الحياة اليومية.
نادرة هي المهن التي تستطيع فيها الأم اصطحاب ابنها معها إلى العمل، لكن في الشعر يمكن ذلك، وكأن الشعر مهنة تسمح للأمهات باصطحاب أطفالهن معهن، ولكن في هذه المهنة تحديدًا فإن وجود الطفل قد يصبح جزءًا من العمل.
أن تكتب تحت النّار يعني أن تلقي بالًا لكلِّ حرفٍ وكلِّ نأمةٍ، وتضع في اعتبارات عينيّ قلبكَ رجفةَ طفلٍ، وحيرةَ صبيةٍ، وحرقةَ أُم. يعني أن تنزاح قليلًا نحو لغة الناس، وتنصهرَ كليًّا في آلامهم وأنّات يوميّاتهم.
لتحليل وتفكيك الخوف السوري، سأحتاج لسنوات من العمل لرصد الطبقات المتراكمة من الخوف، التي يعيشها السوري عمومًا، ابن بلد نظام الأخ الأكبر حسب استخدام أورويل في روايته "1984"، والنساء خاصة، اللاتي لم يُحكى الكثير بعد عن معاناتهن في سجون النظام.